إغلاق حساب ضحى العريبي تيك توك؛ القصة الكاملة وردود الفعل
قائمة المحتويات
في عالم الإعلام الرقمي، تعد قضايا إغلاق الحسابات من الأحداث التي تستقطب اهتمامًا كبيرًا. مؤخرًا، أثار إغلاق حساب ضحى العريبي تيك توك جدلًا واسعًا، خاصةً مع فقدانها لأكثر من 16 مليون متابع. فما هي القصة الكاملة وكيف كانت ردود الفعل؟
سبب إغلاق حساب ضحى العريبي تيك توك
تمثل قضية ضحى العريبي على تطبيق تيك توك حالة مثيرة للجدل في عالم التواصل الاجتماعي، حيث ذكرت العريبي في مقابلة تلفزيونية أنها تتقاضى 20 مليون دينار تونسي أي ما يعادل 6500 دولار أمريكي من خلال بثها ساعة واحدة فقط على صفحتها الشخصية على تطبيق تيك توك. لا شك أن هذا الدخل الكبير أثار جدلًا واسعًا. كما يتابع ضحى حوالي 12 مليون مستخدم عبر حسابها على تطبيق تيك توك (Tik Tok)، وعلى إنستغرام يصل عدد متابعيها إلى 2.2 مليون مستخدم، مما يجعلها نجمة مشهورة في العالم العربي. بالإضافة إلى التباين في تفاعل المغردين مع تصريحات ضحى، فالبعض اعتبرها حققت نجاحًا كبيرًا، بينما اعتبر آخرون أنها تشجع الشباب على الابتعاد عن المسار التعليمي.
تتعدد الأسباب المحتملة وراء إغلاق حساب ضحى العريبي تيك توك، منها مخالفة سياسات المنصة والمحتوى غير اللائق. تشير التقارير إلى أن تيك توك لم تكشف بالتحديد عن طبيعة المخالفات، لكن النقاش حول المحتوى والسلوكيات غير المقبولة يظل محوريًا.
“اقرأ أيضا: المخرجة اللبنانية نادين لبكي ضمن أسرة تحكيم مهرجان كان“
ردود الفعل والتضامن مع قضية ضحى العريبي
تباينت ردود الفعل بين التضامن مع العريبي وبين الانتقادات. الإعلامي سمير الوافي عبر عن تضامنه مشيرًا إلى أهمية الدعم في مواجهة التحديات.
تعد هذه المحادثة نقطة تحول في مسيرة العريبي، وقد تؤثر على مستقبلها المهني. كما أنها تسلط الضوء على أهمية الالتزام بقواعد المنصات الرقمية.
“قد يهمك أيضا: حفل لوريال 25 عامًا من الجمال“
إغلاق حساب ضحى العريبي تيك توك يمثل لحظة فارقة في النقاش حول حرية التعبير والمسؤولية على منصات التواصل الاجتماعي. ويبقى السؤال مفتوحًا حول كيفية التوفيق بين الإبداع والالتزام بالقواعد في هذا العصر الرقمي.